شريط الاخبار

قائمة

اعلن هنا

مشاهدة "المواضيع القديمة"

مشاهدة التسميات "من الصحف"

بعد حديثة عن الأكراد .. الأمن يستدعي نواف البشير ويجبره على توقيع تعهّد... والأخير يهدد

الثلاثاء، 29 أغسطس 2017 / لا تعليقات

.
أعلن شيخ عشيرة البقارة في سوريا «نواف البشير» مساء أمس، عن استدعائه لفرع أمن المعلومات التابع للنظام السوري، بعد حديثة عن الأكراد مؤخراً.
وأوضح البشير عبر تدوينة على فيسبوك: «اجبروني على كتابة تعهد بعدم فتح هذا الملف نهائيا تحت طائلة العقوبات، وكانت حجتهم أني أثير مشاكل مع الأكراد الذين نستخدمهم اليوم لتسهيل امور الجيش

العربي السوري وان في قادمات الايام ستتغير التحالفات».
وتابع البشير أنه خجل من الاتصال برئيس النظام السوري بشار الأسد «لانشغاله بما هو أهم»، مهدداً الأفرع الأمنية: «لست انا من يتم توقيعي على تعهد ومنع الكتابة وأنتم تعرفون من هو أبو أسعد من عشرات

السنوات».
ولفت نواف في حديثه بأنه ليس: «ممن يصفق لكل فعل وسأنتقد اي تجاوز وخاصة من الاجهزة الأمنية».
يشار أن تصريحات نواف البشير الأخيرة أثارت جدلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتي أعلن فيها مكالمة رئيس النظام السوري له، بالإضافة إلى فضله بعودة فراس الخطيب إلى المنتخب السوري.
.
وكالة قاسيون

"نيويورك تايمز": حملة السعودية والإمارات على قطر "زوبعة في فنجان"

الأربعاء، 28 يونيو 2017 / لا تعليقات


 استبعدت صحيفة "نيويورك تايمز"، في مقال للكاتب جوست هيلترمان، أن تؤدي التوترات المتزايدة في الخليج العربي إلى حرب أخرى في الشرق الأوسط الذي مزقته الصراعات، على الرغم

من "الخطاب الشجاع" لقطر، و"عقاب الحظر" من قبل السعودية والإمارات والبحرين، مشيراً إلى أن حملة الدول المذكورة على الدوحة ما هي إلا "زوبعة في فنجان".

واعتبر هيلترمان، في مقاله، اليوم الإثنين، أنّ الخلاف بين السعودية والإمارات والبحرين من جهة، وقطر من جهة أخرى، بغض النظر عن العناوين الزائدة حالياً، هو ناتج عن خلاف أعمق قائم منذ فترة

طويلة، ولم يشهد تغييراً حقيقياً إلى اليوم.

ورأى الكاتب، وهو أيضاً مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية، أنّ ما تغيّر حالياً هو الفرصة التي أراد السعوديون والإماراتيون انتهازها، مع وجود "صديق جديد في البيت

الأبيض" هو الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لإزالة عقبة في طريقهم نحو التصدي لخصمين أقوى: إيران والإخوان المسلمين.

وقال الكاتب، إنّ تهديدات السعودية والإمارات وترهيباتها، قد تؤدي إلى تعديل سلوك قطر، إلا أنّ ضعف البلدين المتأصّل والفوارق بينهما، يحولان أمام مزيد من التصعيد.

ومحاولاً الإجابة عن تساؤل "ما الذي فعلته قطر لإثارة مثل هذا الغضب؟"، أشار هيلترمان إلى أنّ الدوحة سعت إلى تسخير قوتها المالية التي تستمدها من احتياطها الهائل من الغاز إلى وضع دبلوماسي كبير، قد

لا يعبر عنه حجم الدولة الصغير.

وقال هيلترمان، إنّ "وزارة الخارجية في قطر صغيرة، كما اكتشفت في زياراتي على مر السنين، ولكنّها حازمة وواثقة بشكل مدهش".

وفي هذا الإطار، ذكّر الكاتب بأنّ قطر، وقبل عقد من الزمان، تطوّعت كوسيط في عدد من الصراعات، بما في ذلك تنافس ما بعد عام 2006 بين الفصائل الفلسطينية "فتح" و"حماس"، والجولات المتعددة

للحكومة اليمنية من القتال ضدّ المتمردين الحوثيين من 2003 إلى 2009، فضلاً عن الحروب الداخلية التي لا تنتهي في السودان.

وقال هيلترمان إنّه "كاد لا يمر أسبوع من دون عقد مجموعة من الاجتماعات في أحد الفنادق المتألقة في الدوحة، بشكل علني أو سري، يجمع بين خصوم فلسطين أو أفغانستان أو لبنان، الذين كانوا سعداء بأن

تتاح لهم الفرصة لبعض الراحة والاسترخاء بعيداً من ساحة المعركة، حتى لو لم يحرزوا تقدّماً يذكر في التفاوض بشأن السلام".

واعتبر الكاتب، أنّ قطر كانت تدفع باتجاه لعب دور لا يعبر عنه حجمها، ولأنّها لم تشكّل تهديداً حقيقياً لأحد، فإنّ الجارة الأكبر حجماً والأكثر ثراء والأقوى للغرب، المملكة العربية السعودية، رضخت لسلوكها

المغرور، وحاولت إرضاء نفسها باتباع سياسة خارجية خاصة، مدفوعة بالدولار وتنطوي على القليل من الدبلوماسية.

وأشار الكاتب إلى أنّ العلاقة بين السعودية وقطر، لطالما كانت غير مستقرة "والطريق بينهما وعرة" على حدّ وصفه، ذاكراً بهذا الخصوص محاولتي انقلاب في الدوحة، ومناوشات حدودية في بعض الأحيان،

قائلاً "إلا أنّ قطر بالنسبة للمملكة العربية السعودية، كانت جاراً مقلقاً للغاية، وحليفاً منحرفاً في مجلس التعاون الخليجي، ومراهقاً مزعجاً ينبغي تأديبه، لا جلده".

 ومع اندلاع الربيع العربي، تغيّر كل شيء، بحسب الكاتب، فكما سقط المستبدون مثل حجر الدومينو، أدركت الأسرة المالكة السعودية، جنباً إلى جنب مع دول أخرى يحكمها النظام الملكي في العالم العربي، أنّها

قد تكون القادمة.

ولفت الكاتب إلى أنّ "الثورة المضادة في مصر، المؤامرة التي تمّ تدبيرها في الرياض، كان هدفها الأول والأساسي: الحكومة المنتخبة للرئيس محمد مرسي، قائد جماعة الإخوان المسلمين، وهي حركة أثبتت أنّها

القوة السياسية الوحيدة المتماسكة والمنظمة والمنضبطة، القادرة على الحلول مكان الأنظمة العربية المتداعية".

وتابع هيلترمان أنّ "الإخوان المسلمين حصلوا على دعم قوي من قطر، والتي بدا أنّ موقفها المعتدل المحايد قبل عام 2011، قد فسح الطريق أمام دعم متحمس للحركة التي رأت فيها فائزاً متوقعاً".

وقال إنّ إطاحة مرسي في يوليو/ تموز 2013، من قبل الجيش المصري بقيادة عبد الفتاح السيسي المدعوم من السعودية، أتى رداً على المكاسب السياسية التي حققها الإخوان المسلمون في جميع أنحاء المنطقة.

أما المستفید الرئیسي الثاني من إفشال الانتفاضات العربیة، والذي كانت مكاسبه تنحو إلى تعاظم، بحسب الكاتب، فهو إیران، مشيراً إلى أنّها بعد أن اكتسبت موطئ قدم مهم في العراق، على إثر إزاحة صدام

حسين عام 2003، وسّعت نطاق انتشارها مع انحدار سورية إلى حالة من الفوضى بعد عام 2011، واتجهت إلى إنقاذ الرئيس بشار الأسد.

وأشار الكاتب إلى أنّ السعودية رصدت صعود إيران بقلق متزايد، متهمة طهران بتغذية طموحات هيمنة، لا سيما بعد رفع العقوبات الدولية عنها عقب توقيع الاتفاق النووي عام 2015، مشيراً إلى أنّ السعوديين

يعتقدون الآن، أنّ إيران تستفيد من مكانتها الدولية الجديدة، والتي أتاحت لها الوصول إلى الأعمال والاستثمارات، من خلال زيادة دورها العسكري ودعمها في سورية والعراق واليمن.

واعتبر هيلترمان، أنّ وصول الرئيس ترامب إلى البيت الأبيض، وتعيينه كبار مسؤولين، يرفضون، إلى جانب نواب كثيرين في مجلس النواب ومجلس الشيوخ، الاتفاق النووي، ويؤيدون استمرار العداء مع

طهران، وفّر للسعوديين فرصة لمواجهة إيران بالوكالة، على اعتبار أنّ المملكة وكيل الجيش الأميركي في المنطقة.

ورأى الكاتب أنّ قطر مثّلت للسعودية، عقبة صغيرة مزعجة، في الطريق نحو هذا الهدف، ناهيك عن أنّ الدوحة لم تعارض أبداً سياسة الرياض تجاه طهران، بل بقيت على الجانب السعودي في كل من سورية

واليمن - مباشرة في وجه إيران.

وأشار الكاتب، في الوقت عينه، إلى أنّ قطر، ودولاً خليجية صغيرة أخرى، حافظت على علاقات ودية مع جارتها إيران، خصوصاً وأنّ هذين البلدين تحديداً يتشاركان حقل غاز عملاق في الخليج.

وقال هيلترمان إنّه "حتى لو رأت الدوحة الرياض على أنّها جار متنمر، فإنّها (ومع أنّها ليس لها أي خيار، بحكم الجغرافيا، إلا أن تسعى، إذا لزم الأمر، لاسترضاء طهران) لا تزال تفضل السعوديين على

الإيرانيين".

واعتبر الكاتب، أنّه لا داعي لأمير قطر أن يقلق من خروج "المشاجرة الحالية" عن متناول اليد، فحلفاؤه الخليجيون (الذين تحوّلوا إلى خصوم) لديهم مصالح متباينة في سعيهم لإخضاعه، وتحقيق امتثاله المطلق

لإملاءاتهم.

فعلى النقيض من السعودية، يوضح الكاتب، يبدو موقف الإمارات أقل مناهضة لإيران، وأكثر عداء ضد جماعة الإخوان المسلمين، التي تعتبرها منافساً محلياً.

وذكّر الكاتب أنّ أبوظبي قامت بسجن أعضاء من جماعة الإخوان المسلمين في الداخل، وقاتلتهم في الخارج، ليس فقط في ليبيا، على وجه الخصوص، بل أيضاً في اليمن، حيث عارضت نشاط حزب "

الإصلاح" المرتبط بالإخوان المسلمين، والذي يشارك في معارك التحالف العربي، بقيادة السعودية، ضدّ الحوثيين دعماً للحكومة اليمنية التي انقلبوا عليها. وتابع الكاتب، أنّ الإمارات تحاول كذلك، كسر حكومة

الوحدة الوطنية الهشة في تونس، والتي تضم حزب "النهضة" الإسلامي المعتدل.

ولفت الكاتب إلى أنّ "الإمارات، منعت القطريين من دخول أراضيها تحت الحصار، ولكن الإيرانيين واستثماراتهم لا تزال موضع ترحيب حار عندها، بينما يشعر السعوديون، في الوقت عينه، بقلق أكبر إزاء

الدور الإيراني المتزايد في المنطقة، وخاصة في اليمن، ويبدو أنّهم مستعدون، خلافاً لأبوظبي، للعمل مع حزب الإصلاح على هزيمة الحوثيين في وجه إيران".

وأقّر الكاتب أنّ لدى السعودية والإمارات أسباباً لمحاولة الضغط على قطر، إلا أنّه لفت إلى أنّ أولوياتهما وتحالفاتهما المتعارضة، وعدم قدرتهما على غمس جيشهما في حرب أخرى، تضعف حقيقة من تأثير

تهديداتهما تجاه الدوحة.

ورأى هيلترمان، أنّ الفرصة الآن أمام دول الخليج الصغيرة الأخرى مثل الكويت أو عمان للعب دور الوساطة، والمساعدة في إيجاد صيغة تحفظ ماء الوجه لكلا الجانبين.

وقال في هذا الإطار، إنّه "يمكن للسعودية والإمارات خفض مطالبهما وضغوطاتهما على قطر، في حين يمكن للدوحة في المقابل، على سبيل المثال، أن تخفف من دعمها العلني للإخوان المسلمين".

وتابع الكاتب: "وخلافاً لما هو سائد، فإنّ إدارة ترامب، ورغم الارتباك والتناقض في موقفها، قادرة على المساعدة في نزع فتيل الأزمة".

وأمل هيلترمان، أن تكون الأزمة الحالية "مجرد زوبعة في فنجان"، والتي صادفت أنّها تحدث في منطقة تشهد خلافاً حتى على اسمها (خليج عربي/ فارسي)، حيث "يمكن أن تؤدي خطوة واحدة كاذبة، أو إشارة

خاطئة واحدة، أو موقف واحد ناتج عن سوء فهم، إلى تحريك قوى لا يمكن وقفها، ومن شأنها أن تسبب ضرراً كبيراً للمصالح السعودية الإماراتية، أكثر من حلم قطر بما يمكن أن تحققه بمفردها، إذا ما كانت

ميالة لذلك فعلاً"، يختم الكاتب.

نيويورك تايمز: بعد الرقة.. المعركة الكبرى ضد سوريا وإيران تقترب

/ لا تعليقات


قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إنّ بعيداً عن معركة الرقة "معقل داعش" فى سوريا، والتى يخوضها حالياً التحالف الدولي ضد داعش، إلاّ أن المعركة الأكبر والأخطر، التى تلوح فى الأفق ستكون

على حدود العراق والأردن ضد قوات سورية وإيرانية.

وبدأ هجوم الرقة 6 يونيو، وسط إشارات حول تحقيق الهدف الذي طال انتظاره بسهولة نسبية، كما انسحبت قيادات داعش إلى الجنوب انتظاراً للمعركة الحاسمة.

وأعلن الجيش السورى أمس تحقيق تقدماً كبيراً قرب معبر التنف على حدود الأردن والعراق، وقطع الطريق أمام خطط أمريكا وإمداداتها للسيطرة على تلك المنطقة، رغم إسقاط طائرة بدون طيار إيرانية فى

ثالث حادث من نوعه ضد قوات حليفة لسوريا بتلك المنطقة خلال الـ3 أسابيع الأخيرة.

ووصفت "التايمز" المواجهة القادمة بالأكثر تعقيداً، نظراً للطبيعة الجيوسياسية والمخاطر، ومع انسحاب داعش المتوقع إلى منطقة تشمل الحدود مع العراق والأردن والكثير من احتياطيات سوريا من النفط، مما

يجعلها مهمة لاستقرار سوريا، فضلاً عن تأثيرها على البلدان المجاورة لها.

وتزايدت المخاطر، مع تكثيف أمريكا وإيران وروسيا عملية حشد قواتهم ومقاتليهم بالوكالة، قرب الحدود، كما ارتفعت الحوادث الاستفزازية بين الجانبين، مما يهدّد بالتصعيد إلى صراع أكبر.

وأضافت الصحيفة أن جميع الأنظار تتجّه إلى دير الزور، حيث تسعى القوات السورية للتقدّم هناك لمحاصرة نحو 200 ألف مقاتل داعشى، كما تشمل المنطقة المتنازع عليها عدة معابر حدودية، بما في ذلك

الطريق الحاسم الذي يربط بين دمشق وبغداد، والذي تعتمد عليه إيران كطريق بري إلى لبنان وحليفه حزب الله.

وصرّح كمال وازن الباحث السياسى في الجامعة الأميركية في بيروت، إن اللحظة الحالية هي "مفترق طرق" في الصراع، مضيفاً أن الأمريكان يريدون منع إنشاء "مد شيعي" من إيران إلى لبنان، ولن يسمحوا

للإيرانيين وحلفائهم بالانتصار على أمريكا في المنطقة كلها.

كما أشار إلى أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وشركائه السنّة يصعدّون من لهجتهم ضد إيران، بينما تصمّم طهران وحلفائها لإظهار أنه لا يمكن ترهيبهم.

ونوهّت الصحيفة إلى أن انتشار القوات قرب الحدود الأرنية مثير للدهشة، ففى الشرق يوجد التحالف السورى- الإيرانى-الروسى، وفى الشمال إلى الحدود الأردنية تنشط المعارضة السورية، التى تتلقى تدريبات

من قبل القوات الأمريكية والبريطانية والنرويجي، ولديهم قاعدة بقرب الحدود الأردنية والعراقية وطريق بغداد.

وبينما أكدت واشنطن أنها لا تسعى لمواجهة مع الحكومة السورية أو حلفائها، بدأت قصفها عمداً، وهو ما لم تفعله من قبل في الحرب، كما يُظهر الحادث الأخير أن إيران وحزب الله لديهما طائرات بدون طيار

في سوريا، وعلى استعداد لخطر الاشتباكات مع الولايات المتحدة.

وتعكس التوترات المتزايدة ضغوطاً ضد طهران، حيث تعهدت ادارة ترامب بعدم السماح بتواجد حزب الله على حدود إسرائيل، كما شجّعت المملكة السعودية، لعزل قطر جزئيا بسبب علاقاتها الودية مع إيران.

كما اتهّمت ايران كل من السعودية واسرائيل والولايات المتحدة بالمسؤولية عن الهجمات الإرهابية الأخيرة فى طهران.

أنباء عن إقامة قاعدة عسكرية أمريكية في الطبقة السورية لعشر سنوات

الأربعاء، 21 يونيو 2017 / لا تعليقات





نقلت نشرة “ساوث فرونت” الاستخبارية عن مصادر محلية في شمال سوريا أن القوات الأمريكية في سوريا مع التحالف الذي تقوده، بدأت ببناء قاعدة عسكرية جديدة في مدينة الطبقة بمحافظة الرقة.

وأشارت المعلومات الى أن القاعدة التي يراد منها إقامة مركز قيادة عسكري، ستكون في محيط المعسكرات الحالية والمتضمنة مدرسة محمد فارس وما يتصل بها في الضاحية الثالثة من مدينة الطبقة.

لمدة عشر سنوات

ونقل التقرير عن مصادر كردية بأن اتفاقاً تم التوصل اليه بين الولايات المتحدة ووحدات الحماية الكردية في المنطقة، يقضي بإقامة القاعدة العسكرية في المناطق التي تسيطر عليها القوات الكردية ولمدة عشر

سنوات، وذلك في مقابل المساعدات المالية والعسكرية التي تقدمها الولايات المتحدة للأكراد. لكن أي مصدر رسمي لم يؤكد أو ينفي هذه التقارير.

وكانت تقارير مترادفة تحدثت عن شحنات عسكرية أمريكية جرى تسليمها قبل عشرة أيام لوحدات الحماية الكردية المناط بها المشاركة في معركة إخراج داعش من مدينة الرقة

المصدر: واشنطن

نظرية البروفيسور الأمريكي بوستول التي اكدت ان قنبلة خان شيخون الكيميائية لم تُطلق من الجو تربك المشهد السوري وتتحدث عن “فبركة”

الخميس، 20 أبريل 2017 / لا تعليقات


///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  - نظرية البروفيسور الأمريكي بوستول التي اكدت ان قنبلة خان شيخون الكيميائية لم تُطلق من الجو تربك المشهد السوري وتتحدث عن “فبركة”.. ما

صحة هذه النظرية؟ ولماذا لم تتحقق مطالب صاحبها بتحقيق دولي نزيه ومحايد حتى الآن؟

حتى كتابة هذه السطور لم تصل أي لجنة دولية الى بلدة خان شيخون التي شهدت غارة جوية نفذها الطيران السوري ربما ضربت مخزن أسلحة، تبين انه يحتوي على غاز الخردل الكيميائي المدمر للأعصاب،

حسب الرواية الرسمية السورية، او جاءت هذه الضربة بصاروخ اطلقته احدى الطائرات السورية محمل برأس كيميائي، حسب رواية الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين والسوريين.
منظمة حظر الأسلحة الكيميائية رفضت اليوم مشروع قرار روسي إيراني لتشكيل فريق جديد للتحقيق في الهجوم الكيميائي المفترض بضغط بريطاني امريكي مشترك، بينما اعلن الرئيس السوري بشار الأسد

اليوم ان حكومته بعثت برسالة الى الأمم المتحدة تطالب بإرسال لجنة تحقيق مستقلة ولم تتلق الرد، ولا نعتقد انها ستتلقاه قريبا.
مشروع القرار الروسي يريد ان تتأكد لجنة التحقيق من ان غاز الخردل الكيميائي جرى استخدامه فعلا، وبعد ذلك كيفية وصوله الى خان شيخون، وكذلك دعا المحققين الى زيارة مطار الشعيرات الذي قصفته

صواريخ “توماهوك” الامريكية يوم السادس من نيسان (ابريل) الحالي للتأكد من وجود أسلحة كيميائية في مخازنه من عدمه.
***
البروفيسور ثيودور بوستل الخبير الأمريكي العالمي في الأسلحة الكيميائية، شكك كليا في صحة تقرير المخابرات الامريكية الذي قدمته الى الرئيس دونالد ترامب، وأكدت فيه استخدام الطائرات السورية أسلحة

كيميائية لضرب خان شيخون، واكد في مقال مدعم بالوثائق والتحليل العلمي نشره في صحيفة “كونتر بنش” الامريكية الالكترونية، ان القنبلة الكيميائية المزعومة التي القيت على خان شيخون لا يمكن ان تكون

اطلقت من الجو، وانما كانت موجودة على الأرض، وان الروس ابلغوا الامريكيان رسميا بأن الطائرات الحربية السورية ستقصف البلدة قبل 24 ساعة، واعرب البروفيسور بوستل عن استعداده للذهاب الى

البلدة المنكوبة والادلاء بشهادته، موحيا بأن هناك منّ فجرها على الأرض.
الحقيقية الوحيدة الثابتة حتى الآن ان 86 شخصا قتلوا في هذه البلدة المنكوبة بينهم عشرات الأطفال، ولكن لا يمكن معرفة الحقائق كاملة الا بعد وصول لجنة تحقيق مستقلة، وتضم خبراء دوليين محايدين، وتقدم

نتائج ابحاثها الى مجلس الامن الدولي، او المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، او الاثنين معا.
احتمالات “الفبركة” التي تحدث عنها الرئيس الأسد، ومستشارته السياسية والإعلامية الدكتورة بثينة شعبان غير مستبعدة، وهناك سوابق أمريكية وبريطانية عديدة في هذا المضمار، فكولن بأول، وزير

الخارجية الأمريكي اعترف على الهواء مباشرة قبيل العدوان على العراق عام 2003 ان المخابرات الامريكية ضللته وقدمت له صورا ومعلومات مزورة حول معامل عراقية متنقلة للأسلحة الكيميائية قدمها

ضابط عراقي للدكتور احمد الحلبي يدعى رافد الجنابي، تبين انه عميل مجند من قبلها، وتوني بلير، رئيس وزراء بريطانيا، وشريك الرئيس بوش الابن في العدوان، لوح بملف الأسلحة الكيميائية العراقية امام

البرلمان البريطاني، وقال ان الرئيس العراقي صدام حسين يستطيع تجهيز أسلحته الكيميائية في غضون 45 دقيقة، ليتبين بعد ذلك ان الملف او “الدوسية” كان فارغا، وان توني بلير خدع البرلمان.
الدكتورة شعبان اكدت في مقابلة مع قناة “الميادين” ان الروس ابلغوا الوفد السوري الزائر لموسكو قبل أيام ان الرئيس ترامب لن يكرر الضربة الصاروخية على قاعدة الشعيرات او غيرها، مما يعني ان

المخابرات الامريكية هيأت وفبركت الأسباب لتبرير هذه الضربة بهدف إظهار الرئيس الأمريكي بمظهر الرجل القوي.
***
هناك مثل يقول “المية تكذّب الغطاس″، مما يعني ان التحقيق الدولي المستقل والمحايد هو الذي يمكن ان يقدم لنا الحقيقة كاملة، وتعطيل أمريكا وبريطانيا لتشكيل لجنة محايدة لاجرائه يلقي بظلال الشك على كل

الروايات المطروحة من الجانبين.
نحن، والكثيرون غيرنا، في انتظار تشكيل هذه اللجنة، وتوفير الحماية لها، للقيام بتحقيقاتها كاملة، ووضع تقريرها النهائي المدعم بالوثائق والأدلة الدامغة، وان كنا نعتقد ان هذا الطلب شبه مستحيل، ولذلك نكتفي

بالترحم على أرواح كل الضحايا من الاشقاء السوريين الأبرياء أيا كان الخندق الذي يقفون فيه، وايا كان السلاح الذي أدى الى استشهادهم.

 الرأي

رضيع عمره ثلاثة أشهر تحقق معه السفارة الأمريكية في لندن لساعات طويلة بشأن تهمة الإرهاب

الثلاثاء، 18 أبريل 2017 / لا تعليقات





///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  - ذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية اطلعت عليع وترجمته وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية  أن السفارة البريطانية في لندن أخضعت رضيعا يبلغ من

العمر ثلاثة أشهر لعملية تحقيق استمرت عشر ساعات لمعرفة ما إذا كان إرهابيا. وقالت الصحيفة إن جد الرضيع هو الذي تولى ملء الاستمارة الخاصة بالرضيع والتي طلبتها السفارة حتى تمنح هذا الأخير

تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

وفي الاستمارة أسئلة عديدة منها واحد يطرح عادة على الشكل التالي: "هل تريد الانخراط في أعمال إرهابية أو في إطار التجسس أو التخريب أو الإبادة وهل انخرطت من قبل في مثل هذه الأعمال؟". وقد تولى

جد الرضيع الذي قدم طلب الحصول على تأشيرة لحفيده الرد بالإيجاب عن السؤال دون أن ينتبه إلى مضمونه.

ورفضت السفارة الأمريكية منح الرضيع تأشيرة الدخول إلى الولايات المتحدة ودعته للتحقيق معه. واضطر الجد إلى الاعتذار. ولكنه يرى أن تصرف السفارة في قضية الحال غير منطقي. بل إنه سخر من

موظفيها عندما قال إن هذا السلوك جعله يضطر إلى دفع تذكرة سفر جديدة لحفيده وإن الجريمة التي ارتكبها حفيده تتمثل في "إتلاف عدد من الحفاظات" خلال عملية التحقيق معه وإنه كان "شجاعاً" لأنه لم يبق

طوال الساعات العشر التي استغرقتها عملية التحقيق.

وقد استطاع الرضيع في نهاية المطاف بعد أن تثبتت براءته مما كان متهما به من الالتحاق بجده وجدته في فلوريدا. ورافقه في رحلته والداه وأخته الكبرى.

 "الغارديان"

علي بدوان : استخدام الأكراد في الملعب السوري

الجمعة، 26 أغسطس 2016 / لا تعليقات




///   وكالة انباء كردستان   A N K   /// -احتلت محافظة الحسكة، شمال شرقي سورية، صدارة الأخبار الميدانية خلال الأيام الماضية، بعد اندلاع204 - الحياة الاشتباكات الطاحنة بين عناصر الجيش السوري والقوى الرديفة له، وعناصر وحدات حماية الشعب الكردية و «الأسايش»، وهو الجناح العسكري المسلح لـ «حزب العمال الكردستاني»، وأدت المعارك إلى سقوط عشرات المدنيين والعسكريين من الطرفين.

جاء الصدام الأخير بين الأكراد والجيش السوري في مدينة الحسكة كتحصيل حاصل لجميع التطورات الساخنة الأخيرة وتفاعلاتها في الأزمة السورية، بخاصة بعد زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لموسكو، بعد معارك مدينة منبج شمال مدينة حلب، وقيام القوات الكردية بطرد تنظيم «داعش» منها، وما قيل عن وجود تفاهمات روسية تركية في شأن الأكراد، وبعد رسائل الغزل التي ارسلتها واشنطن الى العديد من الأطراف الكردية، في شكلٍ مباشر وغير مباشر، والتي تخوفت من تفاهمات بوتين وأردوغان بعد زيارة الأخير موسكو، وتسريب المعلومات التي تتحدث عن توافق روسي – تركي في شأن الأكراد، وبالأحرى المقايضة الروسية مع تركيا في شأن الأكراد مقابل تفاهمات معينة في شأن الأزمة السورية، فقد أبلغت موسكو أردوغان وهو يتابع ما يجري في الحسكة «أن ما من جهة أكثر حرصاً على منع الإنفصال الكردي (في تركيا وسورية) ونيرانه الإقليمية الحتمية، أكثر من شرعية الحكم في دمشق».

وبالطبع، إن واشنطن، ورغم التنسيق العالي مع موسكو في شأن تفاصيل الوضع السوري، والحديث عن التوصل لتفاهمات ومقاربات مشتركة روسية – أميركية في شأن سورية تم التوصل اليها مؤخراً، لا تتوافق مع موسكو ولا حتى مع أنقرة في شأن موضوع الأكراد، وقد أرادت أن تقول لأردوغان إن بوتين أعجز من أن يمنح تركيا ضمانات في الموضوع الكردي.

هنا، لا يخفى أن بعض الأطراف الكردية تحاول العبور من بوابات ما يجري للسعي الى تشكيل كيان كردي مُستقل داخل الأراضي السورية ضمن نظام الفيديرالية، كما تُشير مصادر كردية نافذة، ليبرز من جديد الردّ السوري من جانب النظام، عبر شنّ غارات على مواقع كردية في الحسكة. وليبرز في الوقت نفسه الرد التركي أيضاً الذي تُقلقه على الدوام المسألة الكردية في تركيا وهاجس مشاريع الإنفصال.

في هذا السياق، يلاحظ غياب الإجماع أو حتى التوافق بين الأطراف الكردية المختلفة في شأن ما يجري في الشمال السوري من حلب الى الحسكة، فالمجلس الوطني الكردي طالب بوقف فوري لجميع عمليات الإقتتال ليظهر حقيقة الخلاف الكردي – الكردي السياسي، وفي ما يتعلق بالحسكة في شكل خاص. حيث اعتبر المجلس أن معركة الحسكة دخلت الى قلب الصراع الدولي بقوة، وبدّدت الهدنة التي حكمت العلاقة بين دمشق والمجموعات الكردية في أقصى الشمال الشرقي لسورية، المحاذي لمناطق «حزب العمال الكردستاني» في جنوب شرقي تركيا، ولمعاقلهم في جبال قنديل العراقية المتصلة بالأراضي الإيرانية.

خلاصة القول، مع اشتعال الشمال السوري من حلب الى الحسكة الى المثلث الحدودي العراقي – السوري – التركي، يعود الموضوع الكردي الى صدارة الأحداث في سياقات الأزمة السورية الطاحنة، وتعود معه عملية استخدام الملف الكردي من قبل مُختلف الأطراف الإقليمية والدولية، كما كان حال القضية الكردية خلال العقود التي تلت الحرب الكونية الثانية، ليبقى الأكراد في نهاية المطاف الخاسر الأكبر الذي «يخرج من المولد بلا حمص» على حد المثل السائد في بلاد الشام، فواشنطن وغيرها من الأطراف لا تنطلق في مواقفها من المظلومية الكردية التاريخية.

وعليه فإن القيادات الكردية على المحك لتحديد تكتيكاتها وسياساتها للحفاظ على مصالح الأكراد في المنطقة، وحمايتهم من تداعيات ما يجري، وإبعادهم عن ملعب الاستخدام الأمر الذي قد لا يبقي ولا يذر..

نقلا عن الحياة

تقرير أسترالي: كلفة الحرب السورية 685 بليون دولار

الخميس، 10 مارس 2016 / لا تعليقات





///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  -  حذّر تقرير نشرته “إس بي إس نيوز” الأسترالية، من الوضع المأسوي في سورية، لافتاً إلى أن الكلفة الاقتصادية للحرب بلغت أرقاماً

قياسية، فضلاً عن الخسائر البشرية الهائلة.
وقال التقرير، أنه بموجب “السيناريو الأكثر تفاؤلاً”، وفي حال إعلان وقف النزاع في سورية هذا العام، فإن الكلفة الاقتصادية للحرب ستبلغ 922 بليون دولار أسترالي (نحو 685 بليون دولار

أميركي)، أي أكبر 140 مرة من تقديرات منظمات الأمم المتحدة والدول المانحة لسد الاحتياجات الإنسانية داخل سورية. وأشار إلى أن الكلفة الاقتصادية للحرب قد ترتفع إلى 1.3 تريليون دولار

أميركي في حال استمرارها إلى العام 2020. التقرير الصادر عن مركز “فرونتيير إيكونوميكس” للاستشارات المعروف بصدقيته، بتكليف من “وورلد فيجين” (الرؤية العالمية)، يلقي الضوء على

الكلفة الاقتصادية للحرب في سورية، ومدى تأثيرها في منطقة الصراع.
وأشار التقرير إلى انخفاض الناتج المحلي الإجمالي للفرد الواحد بنسبة 45 في المئة عما كان يجب أن يكون عليه من دون الحرب. ولفت إلى أن نتائج النزاع السوري تنسحب على الدول المجاورة،

وأن الأكثر تضرراً كان لبنان الذي انخفض الناتج المحلي الإجمالي للفرد الواحد فيه 35 في المئة عمّا كان يجب أن يكون عليه.
وأشار إلى أن متوسط العمر المتوقع في سورية تراجع 15 عاماً، ليصبح 55.4 عام أي أنه أقل من معدل العمر المتوقع في جنوب السودان (56 سنة). ولفت إلى أنه كنتيجة غير مباشرة للحرب

خسر قطاع التعليم ما مجموعه المباشر 24.5 مليون سنة دراسية، أي أن خمسة ملايين تلميذ خسر كل منهم خمس سنوات دراسية تقريباً.
وأشارت “وورلد فيجين” إلى ضرورة العمل في شكل سريع من أجل تلبية الاحتياجات الضرورية، والعمل على بدء التخطيط من أجل إعادة الإعمار. وأكدت أن رغم الخسائر الاقتصادية الهائلة،

فإن الخسائر على الصعيد البشري، خصوصاً الأطفال تفوق التصور.
وقتل 470 ألف شخص في الحرب، بينهم أكثر من 11 ألف طفل، ويبلغ عدد المحتاجين إلى مساعدة إنسانية 13.5 مليون شخص من بينهم ستة ملايين طفل. وفي حين لجأ حوالى 4.7 مليون

سوري إلى الدول المجاورة مثل تركيا ولبنان والأردن، وصل عدد المهاجرين إلى أوروبا 1.2 مليون سوري.
المصدر :صحيفة  الحياة اللندنية

“نيويورك تايمز”: روسيا حققت أهدافها الأساسية في سوريا

الأربعاء، 24 فبراير 2016 / لا تعليقات

///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  -   وصفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية الاتفاق الروسي-الأمريكي بشأن وقف إطلاق النار في سوريا بأنه نجاح حققه الكرملين مقابل ثمن منخفض نسبيا.

وأوضحت الصحيفة أن العملية العسكرية الروسية في سوريا حققت هدفها الرئيس، فيما يخص تعزيز مواقع حكومة الرئيس بشار الأسد، على الرغم من أنّ مخرجا “لائقا” من الأزمة لا يلوح في الأفق حتى الآن.

ولفتت الصحيفة إلى تشديد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في كلمته المتلفزة، مساء الاثنين، 22 فبراير/شباط، على أن الدور الروسي في سوريا سيساعد في تجنيب البلاد الانهيار الكارثي، على غرار ما حصل في العراق وليبيا واليمن، بالإضافة إلى كونه مثالا على “العمل المسؤول”.

واعتبرت الصحيفة أن موسكو لدى إطلاقها العملية العسكرية في سوريا، في سبتمبر/أيلول الماضي، كانت تسعى لتحقيق 5 أهداف، وهي:” وضع حد للمحاولات الخارجية لتغيير النظام، وإظهار نفسها كشريك موثوق بقدر أكبر بالمقارنة مع الولايات المتحدة، لكي تفشل بذلك خطط واشنطن لعزل موسكو ، والدعاية للأسلحة الروسية الجديدة، وتقديم مسرحية خارجية جديدة للجمهور الروسي الذي تعب من الحرب في أوكرانيا المجاورة”.

وشددت “نيويورك تايمز” على أن موسكو حققت الأهداف المذكورة بقدر كبير، معيدة إلى الأذهان تأكيد بوتين على مواصلة العمليات القتالية ضد التنظيمات الإرهابية في سوريا.

وأوضحت الصحيفة أن القوات الموالية للأسد تكاد تطبق الحصار على مدينة حلب. وتوقعت بأن يواصل الجيش السوري الحكومي هجماته قبل دخول الهدنة حيز التطبيق يوم السبت المقبل، ولم تستبعد استمرار تلك الهجمات بعد الشروع في تطبيق الهدنة.

وأشارت “نيويورك تايمز” في هذا الخصوص إلى “نقطة ضعف” في الاتفاق الروسي-الأمريكي يسمح بمواصلة الهجمات ضد تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة”. ورأت أن هذا البند يصب في مصلحة روسيا، علما بأن العديد من فصائل المعارضة تحارب إلى جانب مقاتلي “جبهة النصرة”.

واستطردت الصحيفة، قائلة:” في الوقت الذي يشترط الاتفاق على حلفاء أمريكا أن يتوقفوا عن القتال ضد حكومة السيد الأسد، يمكن لروسيا والحكومة السورية أن تواصلا ضرب فصائل المعارضة التي تدعمها الولايات المتحدة، دون أدنى خشية من أي رد فعل أمريكي لإيقاف ذلك”.

ونقلت الصحيفة عن محليين أن روسيا تريد أن تمدد تواجدها في سوريا، لكي تشرف على الانتقال السياسي حتى تشكيل حكومة جديدة، ولكي تبقى دمشق عاصمة ودية بالنسبة لموسكو، بالإضافة إلى إظهار إمكانية تحقيق الانتقال السياسي عبر التفاوض وليس عبر تغيير النظام.

روسيا اليوم

فلاديمير بوتين يريد تدمير الناتو وربما توفر له سوريا هذه الفرصة

الخميس، 18 فبراير 2016 / لا تعليقات


ترجمة : قسم الترجمة في ///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   /// متى يكون وقف إطلاق النار ليس وقفا لإطلاق النار؟ ربما عندما يسمح لطاغية موغل في الدماء بالاستمرار في إلقاء البراميل

المتفجرة على شعبه الثائر. اتفاق وقف إطلاق النار الشامل المفترض أنه تم التوصل إليه في سوريا ينتمي إلى فئة خاصة من العبث.
أصدقاء بشار الأسد الروس ربما يكونوا متأكدين تماما أن الهدنة التي وقعت في ميونخ لن توقف أي جهة من مهاجمة "الإرهابيين", والدكتاتور مصر وبشكل قاطع أنه لم يقم بأي شئ آخر سوى ذلك.
بعد كل شئ, يصف الأسد كل سوري يعارضه بانه "إرهابي". وهكذا فإن المنطق الوحيد لذلك هو أن العمليات ضد الإرهابيين أمر مسموح به, وكل أعداء الأسد إرهابيون, ولهذا فإن هجوم النظام يمكن أن يستمر

كالعادة.
ربما يكمل الأسد الآن حصار حلب ويدمر آخر جيب في شمال سوريا يسيطر عليه المتمردون المعتدلون من غير الإسلاميين, مع ترافق ذلك بالقصف الروسي من الجو والقوات البرية الإيرانية على الأرض,

وكل ذلك يجري و هناك ادعاء بالتزام بالهدنة. كمثال على الدبلوماسية في أعلى درجات السخرية, فإن وقف إطلاق النار الذي توصل إليه في ميونخ لا يخص سوى نفسه.
في الحقيقة, الأحداث الأخيرة في سوريا لا زالت تثير مزيدا من القلق. المأساة التي تتكشف فصولها  حاليا في وحول حلب تفرض تهديدا مباشرا على أمن أوروبا, أضف إلى ذلك مخاطر الإرهاب مع خطر اندلاع

مواجهة بين الناتو وروسيا.
نميل إلى ربط الخطر الأخير مع أكثر اعضاء الناتو تعرضا للخطر وإمكانية أن يغزو فلاديمير بوتين دول البلطيق. ولكن علينا أن لا ننسى أبدا أن تركيا هي الأخرى جزء من الناتو.
هدد الرئيس رجب طيب أردوغان فعلا بإرسال الجيش التركي إلى الحدود مع سوريا, وذلك لتحقيق هدفين يتمثلان في منع إلحاق هزيمة بحلفائه من المتمردين وإنشاء منطقة عازلة على طول الحدود. بافتراض

أن أردوغان سوف يمضي قدما في نشر قواته في سوريا فإن الخطر الرئيس هو ان روسيا سوف ترد بشن ضربات جوية ضد القوات التركية.
ما مدى واقعية السيناريو التالي؟ بعد قصف روسيا القوات التركية داخل سوريا, فإن أردوغان سوف ينشر قواته الجوية لحماية وحداته البرية وسوف يسقط ثلاث طائرات ميغ روسية. وبالتالي سوف ترد روسيا

بصورة مباشرة من خلال ضرب القواعد الجوية داخل تركيا التي استخدمت لإسقاط طائرات الميغ.
بعد أن يتم سحق قواعده الجوية بقنابل الكرملين, سوف يعلن أردوغان إن تركيا تواجه اعتداء من روسيا. ومن ثم سوف يطالب بمساعدة من حلفائه وفقا للمادة الخامسة من معاهدة شمال الأطلسي, التي تنص على

أن أي هجوم مسلح ضد أحد أعضاء الناتو يعتبر هجوما ضد جميع الأعضاء.
بصراحة, يمكن أن يدعونا أردوغان للاختيار ما بين الذهاب إلى الحرب مع روسيا أو تمزيق ضمان مصداقية الأمن الجماعي الذي يعد بمثابة حجر أساس للناتو. كيف يمكن لنا أن نتعامل مع هذا الموقف؟
عندما يتعلق الموضوع بالإرهاب, فإن الجماعة الوحيدة التي هاجمت أوروبا –الدولة الإسلامية في العراق والشام- هي أيضا الجماعة المسلحة الوحيدة في سوريا التي تتمتع بحصانة من هجمات الأسد وروسيا. لا

تزال استراتيجية الدكتاتور على ما كانت عليه دائما, خاصة فيما يتعلق بسحق كل عدو عدا داعش وبالتالي إجبار الغرب على الاختيار.
ولكن هناك خطر كبير في هذه الخطة غير الأخلاقية. الملايين من السوريين سوف يجبروا على اتخاذ هذا القرار الرهيب. أي الطرق سوف يسلكها سكان البلاد من الغالبية السنية؟ إذا أجبروا على الوقوف إلى

جانب المتعصبين السنة من داعش من ناحية, أو إلى جانب الدكتاتور العلوي الذي ذبح أبناء جلدتهم بمساعدة من إيران الشيعية وروسيا المسيحية, فكم هو العدد الذي سوف يقف خلف الجهاديين.  
وماذا عن المتمردين العالقين بين كماشة الأسد؟ منذ بداية الصراع, حارب الشباب إلى جانب أحد الجماعات المسلحة ومن ثم انحازوا إلى أخرى, وتنقلوا بين الميليشيات, وبين المتمردين الإسلاميين وحتى داعش.

القاعدة العامة الوحيدة هو أن أي جماعة تواجه مشكلة تميل إلى فقدان مجنديها.
بدلا من مواجهة خطر الهزيمة, وفي أفضل الأحوال, رعب سجون الدكتاتور, فإن الكثير من المقاتلين المعتدلين حاليا ربما يتجهون صوب داعش. إذا حصل ذلك, فإن داعش ربما تظهر كأحد الجهات المنتصرة

بعد انتصار الأسد الذي ربما يكون قريبا في حلب – وهو الأمر الذي يتمناه ويطلبه, لأن البناء على وجود الإسلاميين شكل استراتيجية النجاة بالنسبة له. ولكن ربما يتعين على أوروبا بعد ذلك أن تتعامل مع خطر

قد يكون أكبر من الإرهاب.
فجأة, أصبحت أكبر المخاطر التي نواجهها تقترب منا في السهول الموجودة في شمال حلب.

Vladimir Putin wants to destroy Nato: the Syria war may offer him the chance
When is a ceasefire not a ceasefire? Perhaps when it allows a blood-soaked tyrant to continue raining barrel bombs on his rebellious people. The “nationwide

ceasefire” supposedly agreed for Syria belongs in a special category of futility.
Bashar al-Assad’s Russian friends made very sure that the truce signed in Munich does not stop anyone from attacking “terrorists” – and the dictator flatly

maintains that he has never done anything else.
After all, Assad defines every Syrian who has ever opposed him as a “terrorist”. So the logic is inescapable: operations against “terrorists” are allowed, all

Assad’s enemies are “terrorists”, therefore the regime’s onslaught can press on as normal.
Assad may now complete the encirclement of Aleppo and ravage the last enclave of northern Syria held by non-Islamist rebels – with Russia bombing from the

air and Iran supplying fighters on the ground – and still obey the terms of the truce. As an example of supremely cynical diplomacy, the Munich ceasefire is in a

class of its own.
In truth, the latest events in Syria are still more worrying. The tragedy now unfolding in and around Aleppo poses a direct threat to European security, combining

the dangers of terrorism with the risk of direct conflict between Nato and Russia.
We tend to associate the latter peril with Nato’s most exposed European members and the possibility of Vladimir Putin invading the Baltic states. But never

forget that Turkey is also part of Nato.
President Recep Tayyip Erdoğan has already threatened to send Turkey’s army over the border into Syria, with the twin aims of preventing the defeat of his rebel

allies and carving out a buffer zone along the frontier. Suppose Mr Erdoğan were to go ahead and deploy his troops in Syria: the greatest risk would be that

Russia responds with air strikes against Turkish forces.
How plausible is the following scenario? After Russia bombs Turkish troops inside Syria, Mr Erdoğan deploys his air force to protect his ground units – and

three Russian MiGs are shot down. Russia immediately retaliates by striking the air base inside Turkey used by the jets that destroyed the MiGs.
After one of his air force bases is pulverised by the Kremlin’s bombs, Mr Erdoğan then declares that Turkey has suffered aggression from Russia. He demands

the help of his allies in accordance with Article V of the North Atlantic Treaty, which states that an “armed attack against one” Nato member “shall be considered

an attack against them all”.
Put bluntly, Mr Erdoğan could invite us to choose between going to war with Russia, or shredding the credibility of the collective security guarantee that serves

as the bedrock of Nato. How would we respond?
When it comes to terrorism, the only group that has already attacked Europe – the Islamic State of Iraq and the Levant (Isil) – is also the only armed group in

Syria that enjoys a measure of immunity from the striking power of Assad and Russia. The dictator’s strategy remains what it has always been, namely to crush

every enemy except Isil and then force the West to make a choice.
But there is one great danger with this amoral plan. Millions of ordinary Syrians would also be compelled to make this terrible decision. Which way would the

country’s Sunni majority jump? If they are forced to side with Isil’s Sunni zealots on the one hand, or an Alawite dictator who has butchered their compatriots

with the aid of Shia Iran and Christian Russia, how many would line up behind the jihadists?
And what about the rebels caught between Assad’s pincers? From the start of this conflict, young men have fought with one armed group and then the next,

moving between militias, Islamist rebels and even Isil. The only general rule is that any groups in trouble tend to lose their recruits.
Rather than risk defeat and, at best, the horrors of the dictator’s jails, many of the fighters who are now with non-Islamist groups may go over to Isil. If so, Isil

could emerge as one winner from Assad’s impending victory near Aleppo – which is exactly what he would wish, since building up the jihadists has been his

survival strategy all along. But Europe would then have to cope with an even greater danger from terrorism.
Suddenly, the greatest risks to our security are converging on the plains north of Aleppo.
http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/middleeast/syria/12155879/Vladimir-Putin-wants-to-destroy-Nato-the-Syria-war-may-offer-him-the-chance.html

التايمز:كيف يمكن لسوريا أن تسحب قوى العالم إلى صراع أوسع

/ لا تعليقات




///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  - نطالع في صحيفة التايمز مقالاً لروجر بويز بعنوان "كيف يمكن لسوريا أن تسحب قوى العالم إلى صراع أوسع؟".
وقال كاتب المقال إن "الحرب العالمية الثالثة" قد تبدأ بدون سابق إنذار، مع دخول دولة تلو الأخرى لحماية حلفائها.
وأشار كاتب المقال إلى أن شمال سوريا "دخل في هذه المرحلة"، مضيفاً أن معركة حلب سوف تحدد مصير الرئيس السوري بشار الأسد.
وأوضح أنه لهذا السبب فإن ممر أعزاز له أهمية عالية، لأن هذا الممر يمثل شريان حياة لنقل المعدات والمؤن من تركيا إلى شرق حلب، ثاني أكبر مدينة في سوريا.
وأورد الكاتب 4 بؤر توتر تدفع باتجاه الحرب، وأولها: "مضايقة تركيا السعيدة"، فأنقرة على علم بأن سياستها في الشرق الأوسط بدأت تتلاشى، لذا فهي تأمل أن يصبح ممر أعزاز قاعدة للأتراك الذين يساندون عناصر المعارضة في حلب، وذلك عندما يضعف تنظيم "الدولة الإسلامية" جراء الضربات الجوية الغربية.
وأشار بويز إلى أنه في حال سقوط ممر أعزاز في أيدي الأكراد، فإنهم سيصبحون في موقف قوي وباستطاعتهم إنشاء دولة معادية على الحدود التركية، ومن أجل منع حدوث ذلك، فإن الأتراك قد يرسلون جنوداً للقتال على أرض المعركة والمجازفة بحدوث صدام بين حلف شمال الأطلسي (ناتو) وروسيا.
ويتساءل كاتب المقال إن كان جنود الناتو سيرسلون إلى أرض المعركة لمساندة تركيا؟ ويجيب بأن ذلك مستبعد، إلا في حال قامت الطائرات الروسية باختراق الأجواء التركية، وفي هذا الوضع، فإن تركيا باستطاعتها المطالبة بدفاع جماعي، وهنا نكون على حافة نشوب حرب كبرى.
ثانياً: سعي روسيا إلى عزل تركيا، إذ قامت موسكو بتزويد خمسة آلاف مقاتل كردي بالأسلحة كما أنها تساندهم بتوجيه ضربات جوية ضد الشاحنات التي تنقل المؤن والمعدات للمعارضة من تركيا إلى سوريا.
ويرى كاتب المقال أنه في حال إغلاق ممر أعزاز فإن روسيا ستساعد قوات الأسد على إغلاق نقاط العبور على الحدود التركية، يتبع ذلك عملية تطهير عرقي من قبل روسيا.
ثالثاً: مقامرة بوتين التي تتمثل بجر تركيا إلى عملية عسكرية ضد أكراد سوريا، الأمر الذي سيدفعهم إلى الانضمام إلى الحليف الروسي الذي يدعم الأسد.
رابعاً: السعودية في مواجهه إيران، إذ يقول الكاتب إن الورقة القوية التي تمتلكها السعودية هي قاعدة إنجرليك في تركيا

الحياة ايكونوميست

واشنطن بوست: لماذا يتحوّل كرد سوريّا نحو روسيّا

/ لا تعليقات




///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  - في مقال نشر في صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكيّة والذي نقل خبر افتتاح أول ممثّليّة خارجيّة للكرد السوريين في موسكو، الأمر الذي قد يسبّب عدم

ارتياح وارتباك لدى القوى الغربية. ورغم فشل الإدارة في حضور مؤتمر جنيف، إلا أنّ المبعوث الأمريكيّ لمحاربة داعش كان في كوباني لإجراء محادثات طارئة معهم.
ثمّ يطرح المقال السؤال: لماذا يغيّر حلفاء أمريكا (الكُرد) اهتمامهم السياسيّ صوب روسيّا حليفة الأسد ومنافسة أمريكا في الشرق الأوسط؟ هناك ثلاث ديناميكيات تفسّر هذا الأمر: الأول أنّ الكرد السوريون لا

يخدعون الغرب لأنه بالأصل ليس هناك علاقة ثابتة بينهما، وهذا مردّه إلى التاريخ المرير الذي عانى منه الكرد والذي اتّسم بتخلي حلفائهم عنهم في أحلك الظروف. وعلى الرغم من اختلاف الجذور السياسيّة

لحزب الاتّحاد الديمقراطي مع سياسات أمريكا، إلا أنهم أثبتوا أنّهم أحد أنجح قوى التحالف في الحرب ضدّ داعش.
ثانياً، دعم قوى التحالف غير ثابت: يتوقّع الحزب تحالفاً مثمراً أكثر من دعم موسكو وذلك لضعف فرص الحفاظ على علاقات متينة مع الغرب. وفي هذا السياق، تحاول تركيّا جاهدة لإضعاف علاقات الحزب مع

أمريكا بالإضافة لإضعاف أيّ تحالف إستراتيجيّ بين روسيّا وأمريكا لمحاربة داعش. وبما أنّ تركيا تسعى لإبعاد الطرفين من التحالف مع أمريكا، فإنّ كلّ من روسيّا وحزب الاتّحاد الديمقراطيّ قد وجدا بينهما

شراكة نافعة. إضافة لذلك، فإنّ أمريكا ذات سمعة سيّئة عندما يتعلّق الأمر بخصوص حركات النضال (تخلّيهم عن دعم كرد العراق، مثالاً). ثالثاً: الإستراتيجيّة الكرديّة تختلف باختلاف وضعهم، وفي هذا الصدد

يرى الكاتب أنّ توجّههم نحو روسيّا هي مناورة وذلك لحجم التأثير الروسيّ على النظام السوريّ وبما أنّه ليس لحزب الاتّحاد الديمقراطيّ منافسون أقوياء على الأرض، فإنّه يركّز على الحصول على أفضل صفقة

للحكم المحليّ.
ويختتم المقال بالقول: «قد يكون لتوسيع حزب الاتّحاد الديمقراطيّ لعلاقاته مع موسكو رغبة في عودة أمريكا للتعاون غير المشروط معه».


الموند": روسيا سيدة اللعبة في سوريا ...

/ لا تعليقات


///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  - النهار- كتبت سيلفي كوفمان: "انهى جون ماكين مؤتمر ميونيخ بعبارة قال فيها: الشهية تأتي مع الأكل، متحدثاً عن موقف روسيا في سوريا. واضاف:

لقد سبق لنا أن شاهدنا هذا الفيلم في أوكرانيا، ملخصاً الشعور الذي غلب على المشاركين في المؤتمر بعجز دول الغرب عن مواجهة المدحلة الروسية. هذا المؤتمر الذي بدأ ببارقة أمل في التوصل الى وقف نار

موقت في سوريا انتهى بتدهور الاوضاع هناك. لفد تحولت سوريا الى مسرح لجميع النزاعات الإقليمية وللمواجهة الجديدة بين الشرق والغرب. والفيلم الذي تحدث عنه ماكين هو اعادة لما حصل في أوكرانيا

عندما حاصرت القوات الانفصالية المدعومة من الروس مدينة ديبالتسيف الاستراتيجية قبل سنة تقريباً... وصف ماكين هذه الاستراتيجية الروسية بأنها وضع للديبلوماسية في خدمة العدوان العسكري. وفي كل

مرة ينجح الروس لأن الغرب يسمح لهم بذلك... لكن عندما يجد الغرب نفسه امام الحقائق المنتهية ويفاجأ بان القوات الروسية لم تحارب الدولة الإسلامية وانما انقذت نظام الأسد، لا يبقى له سوى الندم".

======================

"الغارديان": الروس يغيرون قواعد اللعبة
النهار
"تحولت الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية الى حدث هامشي مع دخول الحرب الأهلية السورية مرحلة جديدة. فالتدخل الروسي غيّر قواعد اللعبة وأنقذ نظام بشار الأسد من انهيار وشيك، وذلك من خلال

مهاجمة قوات المعارضة السورية المدعومة من الغرب وتقديم دبابات تي-90 للجيش السوري الذي يحكم حصاره على حلب. بالنسبة الى الغرب، الوقت بدأ ينفد، وروسيا هي من يضع الاجندة... وهي تعتقد انها

في حاجة الى بضعة أسابيع اضافية لطرد المعارضين للأسد ولن يطبق وقف النار قبل تحقيق هذا الهدف. يعلم السعوديون الذين انهكتهم حرب اليمن انهم لا يستطيعون أن يشكلوا ثقلاً مضاداَ ضد محور روسيا -

إيران - الأسد

صحيفة إسرائيلية: يخشى الأتراك أن يوقظ الحكم الذاتي الكردي بسوريا ... الأقلية الكردية داخلها

الأربعاء، 17 فبراير 2016 / لا تعليقات





///  وكالة شبكة الجزراوي للثقافة والفن والعلوم   A NT J  ///  - نشرت صحيفة إسرائيل اليوم مقالاً للدكتور :رونين اسحق كتب بعنوان “معارضة تركيا لامكانية دولة كردية على حدودها هي اساس السياسة التركية تجاه سوريا”أفتتح الكاتب مقاله قائلاً :”إن تركيا ستكون

صبورة حتى نقطة معينة٬ وبعدها تفعل ما يلزم“٬ هكذا هدد الرئيس التركي اردوغان الأسبوع الماضي٬ بعد أن حررت قوات النظام السوري٬ بمساعدة سلاح الجو الروسي٬ أراض في حلب ونجحت في تطويق

المدينة كمرحلة أولى قبل احتلالها من أيدي الثوار.

وتحدث الكاتب عن تهديد الانعطافة في المعركة السورية التي تغيظ جداً اردوغان٬ الذي يخشى وفق ما قال من أن يستغل الأكراد انهيار قوات المعارضة السورية لتثبيت سيطرتهم في المنطقة.

وذهب رونين اسحق إلى انه ومنذ نشوب الحرب في سوريا في ربيع ٬2011 نجحت الميليشيا الكردية السورية ”وحدات حماية الشعب“ (YPG) بالسيطرة على مناطق واسعة في شمال سوريا والإعلان من

طرف واحد عن حكم ذاتي كردي على الإقليم الذي تحت سيطرتها في منطقة الحدود السورية – التركية.

وأضاف اسحق إلى انه منذ ذلك الوقت صعد النزاع بين الأكراد ومحافل المعارضة الأخرى من تعاونهم مع الأسد٬ الذي رأى فيهم قوة ميليشيا ناجعة للقضاء على قوات الدولة الإسلامية.

وتابع الكاتب الإسرائيلي قائلاً:” حتى لو نفى الأكراد في الماضي نيتهم إقامة دولة كردية في شمال سوريا٬ فان حكمهم العملي وإقامة منطقة الحكم الذاتي لهم على الحدود السورية – التركية يهدد تركيا”.

وأشار رونين إن الأكراد اثبتوا أنفسهم كإحدى المنظمات القوية والناجعة في سوريا٬ والتي لا تقف فقط في وجه منظمات المعارضة الأخرى بنجاح بل ويمكنها أيضا حسب قوله أن تسيطر على أراض أخرى و

توسع حكمها.

وتحدث الكاتب عن خشية الأتراك من أن يوقظ الحكم الذاتي الكردي٬ الذي من شأنه أن يتسع كلما ضعفت قوات المعارضة٬ ويوقظ الأقلية الكردية داخل تركيا٬ بحيث تتماثل مع الأكراد السوريين٬ وتمنح ريح

إسناد للتنظيم السري الكردي – حزب العمال الكردستاني الـ ٬PKK الذي يعمل داخل تركيا.

ورأى الكاتب إن تصعيد الهجمات التركية على معاقل الأكراد وعلى بعض الأهداف السورية في منطقة الحدود التركية , يأتي لدفع الأكراد إلى التراجع وكسر حكمهم الذاتي في المنطقة.

ونوه رونين إسحاق في مقاله إلى محاولة اردوغان استغلال الأزمة الإنسانية, لإحياء فكرة إقامة منطقة فصل على الحدود التركية – السورية وهكذا يصفي الحكم الذاتي الكردي.

وتابع مضيفاً إن الرفض التركي لاستيعاب 60 ألف لاجئ فروا من محافظة حلب في الأيام الأخيرة٬ والآلاف الذين من المتوقع أن يصلوا إلى الحدود التركية خلال الأيام القادمة٬ يأتي لتحقيق هذا الهدف.

واختتم الكاتب الإسرائيلي رونين إسحاق مقاله مشيراً إلى أن تهديد اردوغان بإغراق أوروبا باللاجئين السوريين قيل من اجل الضغط على القارة حتى توافق على إقامة منطقة فصل كهذه.

 كاوا كوباني  ناشط اعلامي

فرانس بريس :الاكراد حراس الحدود السورية

/ لا تعليقات



///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  - يحقق الاكراد الذين عانوا من عقود من التهميش في سوريا، تقدما ميدانيا بارزا في شمال البلاد قد يتيح لهم انشاء منطقة حكم ذاتي طالما حلموا بها،

مستغلين فرصة التحالف مع واشنطن والارجح مع موسكو ايضا، بحسب ما ظهر مؤخرا في محافظة حلب.

واستفاد المقاتلون الاكراد من هزيمة الفصائل المقاتلة في شمال سوريا امام هجوم واسع لقوات النظام منذ بداية الشهر الحالي ليسيطروا على مناطق تبعد حوالى عشرين كيلومترا عن الحدود التركية، الامر الذي

اثار استياء انقرة ودفعها للتحرك ضدهم تخوفا من منطقة حكم ذاتي كردي تقام على حدودها.

وتصاعد نفوذ الاكراد مع اتساع رقعة النزاع في العام 2012 مقابل تقلص سلطة النظام في المناطق ذات الغالبية الكردية. وبعد انسحاب قوات النظام تدريجيا من هذه المناطق محتفظة بمقار حكومية وادارية

وبعض القوات، اعلن الاكراد اقامة ادارة ذاتية موقتة في ثلاث مناطق هي الجزيرة (الحسكة)، وعفرين (ريف حلب)، وكوباني (عين العرب). وسمّيت هذه المناطق “روج آفا”، أي غرب كردستان بالكردية.

وبحسب الخبير في الجغرافيا السورية فابريس بالانش، يسيطر الاكراد، الذين اثبتوا انهم الاكثر فعالية في محاربة تنظيم الدولة الاسلامية، حاليا على 14 في المئة من الاراضي السورية (26 الف كيلومتر مربع)

مقابل تسعة في المئة في 2012.

ويقول مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن ان الاكراد يسيطرون على ثلاثة ارباع الحدود السورية التركية والبالغة 800 كلم.

ويريد الاكراد تحقيق حلم طال انتظاره بربط مقاطعاتهم الثلاث من اجل انشاء حكم ذاتي عليها على غرار كردستان العراق.

ويقول الخبير الكردي في الشأن السوري موتلو جيفير اوغلو لوكالة فرانس برس ان “الهدف الرئيسي للاكراد يتمثل بضم المقاطعات الثلاث (…) فهم يرغبون بانشاء ادارة لامركزية في سوريا عبر تطبيق نظام

المقاطعات كنموذج للبلاد”.

ويوضح بالانش من جهته “ان الاكراد يريدون ربط كوباني وعفرين (الواقعتين في حلب) كي تتمتع روج افا بامتداد جغرافي”.

– لا نظام ولا معارضة -وتمكنت وحدات حماية الشعب الكردية خلال معركة حلب التي بدأت بهجوم للجيش السوري في الاول من شباط/فبراير، من كسر الحصار الذي تفرضه الفصائل الاسلامية وبينها جبهة

النصرة على منطقة عفرين منذ اكثر من عام، مستفيدة بشكل اساسي من الضربات الجوية الروسية.

ويهدف الاكراد الى ربط مقاطعتي كوباني وعفرين بغض النظر عن الطرف الذي يقاتلونه. وفي سبيل ذلك تتجهز وحدات حماية الشعب الكردية لمعركة قريبة ضد تنظيم الدولة الاسلامية في ريف حلب الشمالي

والشمالي الشرقي.

ويشرح جيفير اوغلو “يتبع الاكراد منذ البداية ما يسمونه +المسار الوسطي+ فهم ليسوا مع النظام او حتى الفصائل المقاتلة، لان اي منهما لا يعترف بحقوق الاكراد. فلا هذا ولا ذاك راض عنهم”.
وتتهم بعض فصائل المعارضة السورية اسلياسية والعسكرية وحدات حماية الشعب الكردية بالتنسيق مع النظام وطرد مجموعات المعارضة المقاتلة من بلدات ومدن عدة في ريف حلب الشمالي اهمها تل رفعت

ومطار منغ العسكري. الا ان الاكراد ينفون ذلك.
ويقول مسؤول العلاقات في وحدات حماية الشعب في الحسكة صلاح جميل لوكالة فرانس برس “ليست لنا اي علاقة بالنظام ومعاركه”.
ويضيف “نحن نحارب ونحرر المناطق الخاضعة لسيطرة جبهة النصرة والكتائب الاسلامية المتشددة المرتبطة بالاجندات التركية والسعودية والتي تحاصر عفرين منذ سنوات”.
وتؤكد الخبيرة في الشأن الكردي في سوريا والعراق ماريا فانتابي من مجموعة الازمات الدولية ان “اولوية حزب الاتحاد الديموقراطي (الحزب الكردي الابرز في سوريا والجناح  السياسي لوحدات حماية

الشعب) هي الاستفادة من المكاسب الميدانية وعقد تحالفات اقليمية ودولية ليصبح لاعبا سياسيا لا غنى عنه في سوريا الجديدة”.

وقد زار ممثل الرئيس الاميركي في التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الاسلامية بريت ماكغورك في كانون الثاني/يناير حزب الاتحاد الديموقراطي في شمال سوريا، بينما فتح الحزب ممثلية للادارة الذاتية في

موسكو.
في الجانب التركي، نفذت انقرة تهديدها بالتحرك عسكريا ضد الاكراد وبدأت منذ اربعة ايام بقصف مواقعهم في ريف حلب الشمالي.
ويضع ذلك الولايات المتحدة في موقف حرج، فهي تعتبر الاكراد لاعبا اساسيا لمحاربة تنظيم الدولة الاسلامية، وتتحالف مع انقرة في اطار حلف شمالي الاطلسي.
– حراس الحدود مع سوريا -وبالتوازي مع ذلك، يبدو ان هناك تفاهما غير معلن بين الاكراد والروس الذين يشنون ضربات جوية ضد الفصائل المعارضة للنظام وبينها مجموعات اسلامية وتنظيم الدولة

الاسلامية منذ ايلول/سبتمبر في مناطق سورية عدة. وتمكن الاكراد من السيطرة على  مطار منغ مستفيدين من هذه الغارات.
 ويقول جيفير اوغلو “لا يمكن ان تتجاهل موسكو الاكراد الذي يمثلون القوة الاساسية في مواجهة الجهاديين، وذلك من مصلحة الروس” والاميركيين على حد سواء.
ويستغل الاكراد المسألة الكردية لاحراج تركيا وخلق تباينات بينها وبين حليفتها واشنطن.
ويعتبر بالانش ان الرئيس السوري بشار الاسد منزعج ايضا من الدعم الذي يقدمه الروس للاكراد، لكن ليس امامه اي خيار آخر “فمستقبله مرهون بالدعم الروسي”.
ويضيف ان الرئيس الروسي فلاديمير “بوتين كان واضحا جدا تجاهه، فمقابل تدخله المباشر في سوريا سيقدم دعما غير محدود للاكراد السوريين من اجل انشاء حكمهم الذاتي في شمال البلاد”.
ويختصر بالقول “وبذلك سيكون الاكراد حراس الحدود السورية”.

المصدر :: وكالة الأنباء الفرنسية

صحيفة: "الدولة الاسلامية " يشيد مركزاً للأبحاث العلمية العسكرية في الرقة

الخميس، 7 يناير 2016 / لا تعليقات





///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  -   كشفت مصادر إعلامية أن تنظيم "الدولة" قام بتشييد مركز بحث علمي للأعمال العسكرية، خصص لشن هجمات على الغرب، من خلال استخدام

سيارات دون سائقين، وصواريخ معدلة مضادة للطائرات، وتكشف صحيفة "الغارديان" عن أن المركز أقيم في مدينة الرقة، معقل التنظيم في سوريا، حيث يخطط فنيون من أنحاء العالم لإحداث الفوضى خارج

حدود ما يطلق عليها "الخلافة".

ويشير التقرير إلى أن عناصر في المعارضة السورية قاموا بمصادرة فيلم من أحد عناصر التنظيم في تركيا، وعرضت قناة "سكاي نيوز" البريطانية الشريط، الذي يكشف عن تطوير أبحاث السلاح، التي كانت

موضوعا دائما للتكهن، ولم يتم تأكيدها.

وتبين الصحيفة أن روايات عناصر تنظيم الدولة تؤكد ما كانت تخشاه المؤسسات الأمنية الدولية، وهو أن التنظيم يخطط لزيادة الهجمات على أوروبا، بعد الهجمات المنسقة التي شنها مناصرون له في باريس،

وقتلت 130 شخصا.

ويورد التقرير أن من بين الاكتشافات الجديدة، التي لم يكن تنظيم الدولة راغبا في الكشف عنها، محاولة إصلاح صواريخ أرض- جو لم تعد فاعلة، من خلال استبدال بطارياتها ببطاريات حرارية، وهو أمر لا

يزال خارج قدرات التنظيم.

وتلفت الصحيفة إلى أن اللقطات التي تم الحصول عليها لا تظهر إنجاز التنظيم هذا الطموح، ولكنها تظهر طموحا تكنولوجيا لتنظيم خط لنفسه مجال تأثير في العراق وسوريا، من خلال الأساليب الإرهابية

التقليدية، مثل السيارات المفخخة والأحزمة الناسفة.

وينوه التقرير إلى أنه بالنسبة للدول الغربية والإقليمية، فإن وقوع صواريخ أرض-جو في يد التنظيم، أو أي جماعة إرهابية أخرى، يعد من أسوأ السيناريوهات. فطوال الأعوام الثلاثة الماضية، طالبت جماعات

المعارضة السورية، وبشكل متكرر، بهذه الأسلحة؛ حتى تحرف مسار الحرب ضد نظام بشار الأسد، لكن الولايات المتحدة أصرت على عدم دخول أي منها إلى سوريا؛ خشية وقوعها في أيد غير أمينة.

وتكشف الصحيفة عن أن عناصر من الجيش السوري الحر قد حصلوا على الفيديو، ومدته 8 ساعات، حيث تم تمريره إلى محطة "سكاي نيوز"، وفيه لقطات تظهر عناصر تنظيم الدولة وهم يحاولون تحريك

سيارة دون سائق. وكانوا منشغلين بحشو مجسم، أملا بأن يعطي الحرارة ذاتها، مثل حرارة الإنسان، عندما يمر عبر بوابات الفحص الإلكتروني.

ويقول التقرير، إن هدف تنظيم الدولة القيام بهجمات إرهابية في أوروبا، كشف عنه وبشكل متزايد خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وعبر سلسلة من أشرطة الفيديو الدعائية، التي أكد فيها التنظيم نيته بوضوح القيام

بعمليات إرهابية. وأهم من هذا كشف الأجهزة الأمنية الغربية عن خطط متعددة لهجمات إرهابية.

وتفيد الصحيفة بأن معلومات تم الحصول عليها من عمليات تنصت على مكالمات واتصالات الجهاديين، ومن منشقين عن التنظيم، وممن لا يزالون يعملون معه، تؤكد أن التنظيم ينوي أكثر من أي وقت مضى

إحداث الفوضى داخل المدن الأوروبية، مثل باريس وروما ولندن وبروكسل.

الصحافة البريطانية: المرشح الأمريكى للرئاسة بيرنى ساندرز يرغب بتقنين الماريجوانا.. السماح لسلطات الأمن ببريطانيا بمراقبة تاريخ تصفح مستخدمى الإنترنت.. الفايننشيال تايمز: ما نراه فى قمة

الأحد، 1 نوفمبر 2015 / لا تعليقات





///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  -   الإندبندنت:مرشح الرئاسة بيرنى ساندرز يرغب فى تقنين الماريجوانا

طالب مرشح الحزب الديمقراطى للرئاسة "بيرنى ساندرز" الحكومة الأمريكية برفع مخدر الماريجوانا من قائمة المخدرات الغير قانونية، لتصبح فى متناول استخدام المواطنين بجميع الولايات التى ترغب فى

تقنين المخدر وفقا لما نشره موقع الصحيفة البريطانية الإندبندنت.

وقال "ساندرز" خلال لقاء جماهيرى بإحدى الجامعات بأمريكا أنه يجب رفع الحظر الفيدرالى عن مخدر الماريجوانا، ليصبح مخدر مقنن مسموح بتداوله دون التخوف من مطاردة سلطات الأمن لمستخدميه،

لافتا فى نفس الوقت إلى العنصرية التى تنتشر بأجهزة العدالة عند تعاملها مع قضايا تعاطى المخدرات، حيث أشار إلى أنه رغم استخدام كل الأعراق لمخدر الماريجوانا بولايات المتحدة الأمريكية، إلا أن الأقليات

هى من تتعرض للسجن، أكثر 4 أضعاف من مستخدمى المخدر من البيض.

وقال "ساندرز" أنه يوجد العديد من السود بأمريكا من لديهم سجل إجرامى بسبب القبض عليهم لحيازتهم أو لتدخينهم مخدر الماريجوانا، وهو الأمر الذى يسبب لهم معضلة حياتية كبرى، ويمنع عنهم فرص العمل،

بسبب مخدر يرى "ساندرز" أن جميع مواطنى الولايات المتحدة يستخدموه، مؤكدا على ضرورة رفع الحظر الفيدرالى عنه.

ومن الجدير بالذكر أن مخدر الماريجوانا يسجل ضمن مخدرات الدرجة الأولى مع الهيروين وحبوب الهلوسة بالولايات المتحدة الأمريكية، فى حين يأتى مخدر الكوكايين ضمن مخدرات الدرجة الثانية، وهى

المفارقة التى أشار إليها مرشح الحزب الديمقراطى "ساندرز".


التليجراف
السماح لسلطات الأمن ببريطانيا بمراقبة تاريخ تصفح مستخدمى الإنترنت


نشرت صحيفة التليجراف البريطانية خبر يفيد حصول سلطات الأمن البريطانية على ما يخول لهم مراقبة تاريخ التصفح لمستخدمى الإنترنت داخل كل مدن المملكة المتحدة وذلك بموافقة وزيرة الداخلية

الإنجليزية "تيريسا ماى" التى ستطرح الأمر على مجلس العموم البريطانى.


وقالت التليجراف أن الوزيرة سوف تطرح الأمر على مجلس العموم البريطانى أثناء تقديمها مقترح قانون المراقبة الجديد الذى سوف تصبح بمقتضاه شركات الإتصالات مجبرة على مد أجهزة الأمن بتاريخ

تصفح الزبائن خلال 12 شهرا، لتتعرف أجهزة الأمن على المواقع التى يزورها مستخدمى الإنترنت، وذلك فى حالة تعقبهم لمشتبه فى قيامه بأعمال إرهابية.

وكانت "ماى" قد طالبت مجلس العموم بتوفير السلطة لها لمراقبة تاريخ تصفح كل مستخدم للإنترنت داخل بريطانيا تحسبا لأى أعمال ارهابية أو جرائم، وكانت قد صرحت بأن القرار لا يستهدف فقط

الإرهابيين، بل يستهدف من يحاول التجسس على بريطانيا، ومن يستغل الأطفال جنسيا من خلال العالم الأفتراضى، لافتة إلى أن سلطات الأمن سوف تحتاج لإذن قضائى للدخول على المواقع بعد مراقبة تاريخ

تصفح أى مستخدم للإنترنت، للتعرف على تفاصيل المواقع التى زارها خلال تواجده بالإنترنت.

وكان مجلس العموم البريطانى قد أحبط مثل تلك المطالب فى العام 2013 لما يتضمنه القرار من غزو للحرية الشخصية للمواطنين، لكن أجهزة الأمن والاستخبارات جددت مطالبتها، مشيرة إلى أن تلك الخدمة

سوف تجعلهم قادرين على إيقاف أى تهديد لأمن بريطانيا القومى.
الفايننشيال تايمز:
ماذا نرى بقمة أزمة سوريا؟


نشرت صحيفة الفايننشيال تايمز تقريرا يرصد أهم ما تقدمه القمة المعقودة حاليا بفيينا لبحث أزمة سوريا بين كل من روسيا وأمريكا وإيران والسعودية وتركيا، وذلك لإيجاد حل سياسى للحرب الأهلية الدائرة

بسوريا منذ أربع سنوات حتى الأن.

يتساءل التقرير حول إمكانية تقارب وجهات نظر أمريكا وروسيا خلال القمة الحالية، فالولايات المتحدة أظهرت مؤخرا بعض المرونة عندما صرح مسؤوليها بأنه لا يوجد ثمة سبب لتنازل الرئيس السورى بشار

الأسد عن السلطة بشكل فورى، فى حين اقترحت روسيا تنظيم انتخابات رئاسية جديدة، وأشار التقرير فى نقطته الأولى إلى استبعاد القوى الغربية والعرب لإمكانية التوصل إلى إتفاق بين أمريكا وروسيا فيما

يتعلق بسوريا.
وتطرق التقرير أيضا إلى اختيار ايران للمشاركة فى القمة وهو الأمر الذى له دلالات عميقة حول مدى نمو النفوذ الإيرانى فى المنطقة، وتبدل دورها بعد إبرامها اتفاقية الملف النووى مع دول مجموعة الست،

وانتهاء فترة عزلتها الدولية لتصبح لاعب أساسى فى الساحة الدولية.

وأشار التقرير إلى المنافسة الشرسة التى قد تشهدها القمة بين كل من السعودية وإيران، منافسة وفقا لوجهة نظر التقرير أكثر حدة من تلك التى بين روسيا وأمريكا، فالسعودية التى تصر فى إسقاط نظام بشار

الأسد، ترغب فى الأساس فى إزالة حليف مهم لإيران بالمنطقة.

ويرى التقرير أن القارة الأوروبية تهتم فقط بحل كفيل بأن يوقف حشود اللاجئين السوريين من القدوم إليها، وهو الأمر الذى يتطلب حل سياسى وتوقف لعمليات القصف الجوى سواء من قبل قوات بشار الأسد أو

القوات الروسية.

واعتبر التقرير القمة المعقودة "بداية" لفتح الأبواب لحل دبلوماسى وسياسى فى المستقبل القريب، اما القمة نفسها، فلن تقدم الكثير فى الوقت الحالى، لكنها سوف تصب فى إتجاه حل سياسى مرضى لجميع

الأطراف.

الصحف المصرية:الصندوق الأسود يكشف أسرار سقوط الطائرة الروسية بسيناء..حرب الحكومة على مصانع البرجر..الدقهلية تواجه ارتفاع الأسعار بمنافذ بيع تحت رقابة الجيش..مصادر: تغيير 7محافظين

/ لا تعليقات


قبل انتهاء الانتخابات

///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  -   المتحدث باسم الخارجية لـ«الأهرام»: اجتماع فيينا أكد الجدية فى إطلاق عملية سياسية بسوريا، السفيرة هيفاء أبو غزالة لـ«الأهرام»: الإعلام العربى

مطالب بمواقف صادقة تراعى مصالح الأمة، الخارجية تكشف أسباب تصويت مصر لإسرائيل فى الأمم المتحدة، «الأخبار» تنشر بنود اللائحة العقارية الجديدة، "الكهرباء" تعد قانونًا جديدًا لـ"البرنامج

النووى"، "التعليم": الانتهاء من تعديل قرار الحرمان من الامتحانات خلال أسبوعين، كان هذا أبرز ما تناولته الصحف المصرية اليوم الأحد.


أعلنــت وزارة الطيــران المدنــى عن ســقوط طائرة مدنية روســية من طــراز إيرباص فى مدينة الحســنة وســط ســيناء، صبــاح أمس، وذلــك نتيجــة عطــل فنى فــى المحــركات، وفقــدان الســيطرة علــى

الطائــرة، وانقطاع الاتصــال بأبــراج المراقبــة.

أحالت نيابة الســلام، برئاســة المستشار أحمد دبوس، أمــس، عاملين للمحاكمة أمام محكمة الجنــح كانــا يديــران مصنعًا لإنتــاج مصنعات لحوم فاسدة، وبيعها بالأسواق. بــدأت تفاصيــل الواقعــة عندمــا

داهمــت قــوة أمنيــة مصنعًا بمدينة الســلام،وضبطت بداخله ماكينــات تغليف، وأكياســا، ومصنعات لحــوم «برجــر وسوســيس» وطباعــة أســماء عليهــا، تمهيدًا لبيعها لتجار التجزئة.


أكد المستشار أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، أن اجتماع فيينا حول الأزمة السورية أمس الأول، عكس قدرًا كبيرًا من الجدية والرغبة فى إطلاق عملية سياسية فى سوريا بشكل عاجل،

مؤكدا ان مصر ستستمر فى المشاركة فى اجتماعات المرحلة المقبلة، معربًا عن أمله فى أن تتاح الفرصة للأطراف المشاركة لتوسيع نطاق جوانب الاتفاق، وتقليل الفجوات بين المواقف المختلفة.

فى ظل أجواء الفوضى والحروب التى تضرب عدة دول عربية وتهدد استقرارها، وربما تفضى إلى تفتتها وتقسيمها كما فى سوريا والعراق واليمن وليبيا، مما فتح الباب على مصراعيه أمام التدخلات الخارجية،

تقف جامعة الدول العربية فى موقف شديد الصعوبة يتطلب منها مجابهة تلك التحديات، «الأهرام» التقت السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية،

وناقشتها حول أبرز التحديات التى تواجه الجامعة للقيام بدورها وقضايا الإعلام العربى.


حصلت «الأخبار» على نص اللائحة العقارية الجديدة التى وافق مجلس إدارة هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة برئاسة د. مصطفى مدبولى وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، على إقرارها فى إطار

دفع عجلة الاستثمار فى المدن الجديدة، بصفة خاصة ومصر بصفة عامة، والتيسير على المستثمرين، حيث من شأنها تنظيم التعامل بين الهيئة والمستثمرين، وقد دخلت اللائحة حيز التنفيذ بعد اعتمادها.

أكد المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، أن مشروع القرار الذى تم التصويت عليه فى الأمم المتحدة بانضمام إسرائيل لعضوية لجنة الاستخدامات السلمية للفضاء الخارجى، كان يشمل انضمام 6 دول جديدة

إلى اللجنة المشار إليها دفعة واحدة، ومن بينها ثلاث دول عربية خليجية؛ بينها الإمارات وسلطنة عمان، لافتا إلى أن مشروع القرار لا يمنح الدول الأعضاء حق الاختيار فيما بينها، الأمر الذى قررت على إثره

المجموعة العربية بالأمم المتحدة بنيويورك ترك المجال مفتوحاً لكل دولة عربية للتصويت بما تراه مناسباً ولا يؤثر على الدعم المطلوب للدول العربية المرشحة.


علمت "المصرى اليوم" من مصادر حكومية مطلعة أن وزارة الكهرباء والطاقة تعد مشروع قانون جديد للبرنامج النووى، يتضمن تعديلات للائحة الداخلية لهيئة المحطات النووية وإعفاءات جمركية على

مكونات المحطة النووية المتوقع أن يتم توقيع عقد البدء فيها نهاية العام الجارى.

تجربة جديدة بدأتها محافظة الدقهلية لمواجهة ارتفاع أسعار الخضراوات والفاكهة بالأسواق، تمثلت فى افتتاح سلسلة من المنافذ لبيع الخضراوات والفاكهة بأسعار منخفضة، بالتنسيق مع الغرفة التجارية ومديرية

التموين تحت ورقابة الشرطة ومباحث التموين والجيش

قال مصدر مطلع بوزارة التنمية المحلية، إنه سيتم إجراء تغيير محدود فى حركة المحافظين قبل المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية التى ستجرى يومى 22 و23 نوفمبر، مشيرًا إلى أن التغيير من المقرر أن

يشمل 7 محافظات فى مقدمتها محافظة الإسكندرية.

قال رئيس الإدارة المركزية للتعليم الثانوى بوزارة التربية والتعليم محمد سعد، إن الإدارة العامة للشئون القانونية بالوزارة لم تنته بعد من تعديل القرار الوزارى رقم 500 الخاص بحالات الحرمان من الامتحانات

والمطبق على طلاب النقل وشهادات الابتدائية والإعدادية والثانوية العامة، مرجحًا الانتهاء من هذه التعديلات خلال أسبوعين.

الصحافة الإسرائيلية:خبير إسرائيلى:من المستحيل إسقاط الطائرة الروسية بصاروخ محمول كتفا..حماس:من الحكمة ألا ندخل فى مواجهة مع إسرائيل..وزير الاقتصاد الإسرائيلى يستقيل من منصبه لتمرير

/ لا تعليقات





///  وكالة شبكة الجزراوي الاخبارية   A NN J   ///  -   الإذاعة العامة الإسرائيلية: حماس: من الحكمة ألا ندخل فى مواجهة مع إسرائيل خلال الانتفاضة الجارية

فى تنصل واضح من الانتفاضة الشعبية الجارية بالأراضى الفلسطينية المحتلة سواء فى الضفة الغربية أو مدينة القدس، خوفا على مصالحها، قال عضو المكتب السياسى لحركة "حماس" موسى أبو مرزوق، إن

الحكمة تقتضى بأن لا ندخل فى مواجهة مسلحة مع إسرائيل خلال ما "الانتفاضة الشعبية".

‏وذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية، أن أبو مرزوق، أكد ذلك خلال حديث تلفزيونى لقناة "القدس" الفضائية، التى تبث من قطاع غزة.

يأتى ذلك بعد يومين من تصريحات عضو المكتب السياسى أيضا لحركة "حماس" محمود الزهار، التى زعم فيها ضرورة توحيد الصف الوطنى الفلسطينى لدعم انتفاضة القدس.

وزعم أبو زهار أن انتفاضة القدس حققت دورها ولا أحد يعرف كيف ستنتهى"، فى محاولة منه لإلصاق "حماس" بالانتفاضة الشعبية ضد إسرائيل بالضفة.



يديعوت أحرونوت: وزير الاقتصاد الإسرائيلى يستقيل من منصبه لتمرير اتفاقية تصدير الغاز

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن وزير الاقتصاد الإسرائيلى، أرييه درعى، سيستقيل من منصبه اليوم الأحد، بعد رفضه التوقيع على اتفاقية استخراج الغاز الطبيعى من حقل "لفيتان" بالبحر

المتوسط وتصديره للخارج.

وأوضحت يديعوت أن تلك الاستقالة ستنتقل الوزارة تلقائيا إلى رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو، الذى سيقوم بدوره بالتوقيع على اتفاقية استخراج الغاز مع مجموعة "نوبل إنرجى" الأمريكية، و"ديلك" الإسرائيلية.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أنه لأسباب قانونية مختلفة، توجب على الشراكة بين "ديلك" و"نوبل إنرجى" والحكومة الحصول على موافقة مفوض منع الاحتكار على أعمال التنقيب والاستخراج، وبسبب

استقالة مفوض منع الاحتكار الإسرائيلى السابق، دافيد جيلو، فى أواخر شهر مايو الماضى، يحتاج نتانياهو إلى توقيع وزير الاقتصاد أريه درعى، الذى رفض بدوره التوقيع وسيستقيل بعد تمرير الاتفاقية التى

يصمم نتانياهو عليها، وسيتم التنقيب عن الغاز فى حقل "ليفيتان".

وأضافت يديعوت، أن درعى سيستقيل بهدف تمرير الاتفاقية التى رفض التوقيع عليها، حيث قال فى وقت سابق إنه على استعداد للاستقالة من منصبه كى لا يبقى عقبة لاستخراج الغاز من حقل "لفيتان".

جدير بالذكر أن المؤيدين لهذا القرار كل من نتانياهو وغالبية أعضاء حكومته، ويرون فى المقترح فرصة لكسر احتكار شركة نوبل الأمريكية على أعمال تنقيب الغاز فى إسرائيل، ويضعف احتكار "ديلك" بعد

أن يمنحها حقوق استخراج الغاز من حقل واحد فقط.

أما المعارضون للاتفاق، من بينهم درعى الذى يراه سيئًا ولكنه يقر بأنه لا يستطيع تغييره، فيرون فى المسار المطروح تكريسا وترسيخا لاحتكار شركة نوبل التى ستظل صاحبة الحقوق الحصرية على أكبر

حقلين للغاز الطبيعى، كما أن خروج شركة ديلك من حقل "تمار" سيكون سنة 2021 فقط، وهذا وقت طويل جدا ويمنع ظهور أى منافس حقيقى.




يسرائيل هايوم: خبير طيران إسرائيلى: من المستحيل إسقاط الطائرة الروسية بصاروخ محمول كتفا


أكد خبير الطيران الإسرائيلى أهارون بيدوت، خلال تقرير تحليلى له بصحيفة "يسرائيل هايوم"، اليوم الأحد، حول كارثة الطائرة الروسية المنكوبة التى سقطت وسط سيناء أمس، أنه من المستحيل تماما

استهدافها بصاروخ محمول كتفا الذى بحوزة بعض العناصر الإرهابية هناك.

وأوضح الخبير الإسرائيلى، أنه من الصعب جدا الاعتقاد أن الطائرة "ايرباص" من طراز "A-321" تم إسقاطها بصاروخ كتف، وهى تحلق على ارتفاع 10 كم، مؤكدا أن بيان تنظيم "داعش" أمس حول

إسقاطه للطائرة، ليس فيه أى أدلة، مرجحا السبب وراء هذا البيان هو الغضب من مشاركة روسيا فى الحرب ضد التنظيم فى سوريا.

وقال بيدوت، إنه لإسقاط طائرة بهذا الحجم وعلى هذا الارتفاع الشاهق، يتطلب صاروخ متطور يطلق من قاعدة صواريخ ويتم توجيهه عبر شاشة رادار.

وأشار الخبير الإسرائيلى، إلى أنه برغم من ذلك فإن قائد الطائرة أبلغ قبل اختفائها من شاشة الرادار عن عطل فى المحرك قبل تحطم الطائرة، وطلب الإذن لتغيير المسار والهبوط اضطراريا بمطار العريش.


غارديان: مفتاح السلام في تركيا لدى ديمرتاش وأردوغان عاجز من إتمام مشروعه

الخميس، 29 أكتوبر 2015 / لا تعليقات


///   وكالة انباء كردستان   A N K   ///  -  نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريرا أشارت فيه أن تركيا مقبلة على انتخابات مبكرة والزعيم الكردي ورئيس المشترك لحزب الشعوب الديمقراطية صلاح الدين ديمرتاش يحتفظ بمفتاح السلام لديه.

وذكرت الصحيفة البريطانية أن تركيا تستعد لخوض الانتخابات البرلمانية المبكرة والرئيس المشترك لحزب الشعوب الديمقراطية صلاح الدين ديمرتاش يحتفظ بمفتاح السلام بين الشعب الكردي وتركيا لديه.

ونوهت الصحيفة بأن صلاح الدين ديمرتاش الآن يقع بين مطرقة المعارك التي اندلعت بين العمال الكردستاني والجيش التركي وسندان صندوق الانتخابات التي يعول على كسب المزيد من الاصوات في 1-11-2015 .

وأوضحت الصحيفة بأنه وبحسب استطلاعات الرأي فأن حزب الشعوب الديمقراطية سيتجاوز نسبة الـ 10% ولن يستطيع حزب بمفرده تشكيل الحكومة التركية وبذلك سيتم تشكيل حكومة توافقية وبذلك سيعجز أردوغان من إتمام مشروعه.


http://jazrawy.890m.com/?p=1509